Books Download Online فصل الخطاب في سيرة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (الخلفاء الراشدين) Free

Declare Books As فصل الخطاب في سيرة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (الخلفاء الراشدين)

Original Title:	فصل الخطاب في سيرة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب: شخصيته وعصره
Edition Language:	Arabic
Series:	الخلفاء الراشدين, The Rightly Guided Caliphs #2
Characters:	عمر بن الخطاب

فصل الخطاب في سيرة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (الخلفاء الراشدين)

محمد علي الصلابي, Ali Muhammad Al-Salaabi

Paperback | Pages: 703 pages

Rating: 4.33 | 661 Users | 69 Reviews

Specify Containing Books فصل الخطاب في سيرة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (الخلفاء الراشدين)

Title	:	فصل الخطاب في سيرة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (الخلفاء الراشدين)
Author	:	محمد علي الصلابي, Ali Muhammad Al-Salaabi
Book Format	:	Paperback
Book Edition	:	Deluxe Edition
Pages	:	Pages: 703 pages
Published	:	2004 by المكتبة العصرية (first published 2002)
Categories	:	Religion. Islam. History. Biography

Commentary Conducive To Books فصل الخطاب في سيرة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (الخلفاء الراشدين)

كتاب يوضح بصورة جلية عصر الخلفاء الراشدين ، حين يلقي الضوء على شخصية الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، الخليفة الثاني وأفضل الصحابة الكرام بعد أبي بكر الصديق رضي الله عنهم أجمعين ، ويتتبع حياته منذ ولادته حتى استشهاده ، وما تحويه من مواقف إيمانية وعلمية وبطولية ، واهتمامه بالشعر والأدب ، وجوانب شخصيته السياسية والإدارية وفتوحاته ، وحياته في المجتمع ، وفقهه في تعامله مع الرعية والولاة على السواء . إنه كتاب يبرهن على عظمة الفاروق ، ويثبت للقارىء أنه كان عظيماً بإيمانه ، عظيماً بعلمه ، عظيماً بفكره ، عظيماً بخلقه عظيماً بآثاره . وكانت عظمته مستمدة من فهمه وتطبيقه للإسلام وصلته العظيمة بالله ، واتباعه لهدي الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم . فما أحوجنا في هذه الأيام التي فقدنا فيها القدوة الصالحة ، أن نتأسى بالرجال الأكفاء الذين يجسدون المعاني السامية ، وقد أتحنا لك ذلك – قارئنا العزيز – من خلال هذا الكتاب القيم الشامل الذي يجعلك تعيش في رحاب حياة الفاروق عمر بن الخطاب .

رابط التحميل:
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=5202

Rating Containing Books فصل الخطاب في سيرة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (الخلفاء الراشدين)

Ratings: 4.33 From 661 Users | 69 Reviews

Write-Up Containing Books فصل الخطاب في سيرة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (الخلفاء الراشدين)

من أجمل ما قرأت شامل جدا لسيرة الفاروق رضي الله عنه .. لطالما تأثرت بشخصية بن الخطاب ولكنني كنت أجهل العديد من مناقبه. أضيف فقط على الكتاب او سمه الموسوعة إن شئت:أن رجلا رأى بن الخطاب بعد موته بأيام في الرؤيـافقال له كيف صرت يا أمير المؤمنينفرد عليه بن الخطاب: دع عنك أمير المؤمنين... إن الموت لشيء عظيموقد كدت ان اهلك لو لا أن تداركتني رحمة رب العاملين.فقال الرجل: فبما أنجاك أبعدلك أم ورعك او تقواك ام ماذاقال: لا. أنجاني بحادثتٍ .. إذ أنني مررت ذات يومٍ على فتية يلعبون بعصفورٍ سجنوه فسرحته..

كنت اتمني ان يسرد الكتاب الاحداث متتاليه فضلا عن سردها بصور متفاوته

رضي الله عن أمير المؤمنين عمريكفي أن فضله يطولنا حتى يومنا هذا.الكتاب جيد جدا وسرده للأحداث جيد جدا وأقوى ما يميز الدكتور الصلابي هو تعليقه على الأحداث

Umar RA! He is the greatest leader of all time mankind ever seen. He is the man inspired by Allah SWT so many of times. Prophet PBUH told about him that "If any one would be prophet after me, it is Umar" He is the man under whose authority Islam has seen prosperity, triumph, tranquility, unity and conquest. He is our hero. In these books, the author present the whole life of Umar with eloquence. The author mentions almost every detailed found about Umar. Every muslim child must read these books.

" قال الشيخ يوسف بن الحسن على طلب عمر -ضى الله عنه- الشهادة فقال: وتمنى الشهادة مستحب وهو مختلف عن طلب الموت فإن قيل: ما الفرق بينهما قيل: تمنى الموت طلب تعجيل الموت قبل وقته ولا يزيد الإنسان عمره إلا خيرًا وتمنى الشهادة هو أن يطلب أن يموت عند إنتهاء أجله شهيدًا وليس فيه تعجيل للموت عن وقته إنما فيت طلب فضيلة فيه."هذا الكتاب جزء من سلسلة من الكتب تعرض السير الذاتية للخلفاء الراشيدين -رضوان الله عليهم- واصل فيه الصلابي نهج الكتاب الأول في الكتابة حيث يعرض صفات الفاروق عمر مع الإتيان بالدليل وإن

كان في وجه عمر بن الخطاب خطان أسودان من كثرة البكاء وكان يسمع بكاؤه من آخر الصفوف وسمع قارئاً يقرأ قوله - تعالى -: إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ1 فسقط مغشياً عليه وبقي أياماً مريضاً يزوره الناس وكان إذا أظلم عليه الليل يضرب قدميه بالدرة ويقول لنفسه: ماذا عملت اليوم يا عمر وكان ينعس وهو قاعد فقيل له: ألا تنام يا أمير المؤمنين قال: "إذا نمت الليل ضيعت حظي مع الله وإذا نمت النهار ضيعت رعيتي" وحين حضرته الوفاة يقول لابنه:"ضع خدي على التراب علَّ الله يرى حالي فيرحمني" ثم بكى عمر الفاروق خوفاً وخشية