Declare Regarding Books الشيطان يحكم
Title | : | الشيطان يحكم |
Author | : | مصطفى محمود |
Book Format | : | Kindle Edition |
Book Edition | : | First Edition |
Pages | : | Pages: 191 pages |
Published | : | (first published 1970) |
Categories | : | Nonfiction. Religion. Philosophy. Self Help. Spirituality. Writing. Essays. Politics |
مصطفى محمود
Kindle Edition | Pages: 191 pages Rating: 3.96 | 5143 Users | 461 Reviews
Chronicle Toward Books الشيطان يحكم
في جعبته مصطفى محمود كمٌ هائل من الأفكار التي تتوزع على جميع مظاهر الحياة الاجتماعية الثقافية السياسية الفنية، وقل أكثر. تستوقفه الظواهر الشائعة التي تحمل في طياتها بذور الفساد من مثل ظاهرة الأفلام الجنسية التي تجتاح مجتمعات العالم كافة، مبيناً الغاية منها، منبهاً إلى تداعياتها. ويتحدث عن مواضيع شتى وبالأحرى عن هموم شتى تجتاح العالم، في محاولة لبعث مزيد من الوعي، ومزيد من الفهم لما يجري في العالم، وللنفاذ إلى أبعد حدود ممكنة للوقوف على الحقائق والنوايا الكامنة وراء تلك الأحداث والظواهر الشائعة.Point Books During الشيطان يحكم
Original Title: | الشيطان يحكم |
Edition Language: | Arabic |
Rating Regarding Books الشيطان يحكم
Ratings: 3.96 From 5143 Users | 461 ReviewsEvaluation Regarding Books الشيطان يحكم
ترك لي الكتاب مجالاً واسعاً للتأمل و التفكير في كون أفيون هذا الزمان احد اكبر المشاكل لكونه يسرق الإنسان من نفسه غالباً لا يوجد ثمة من يلاحظ تحوّل أجهزة الإعلام كالكتب إلى أدوات للقتل الجماعي بطريقة جميلة كما لا يلاحظ إنه من الضحايا أيضاً.. ولكن على اية حال اعتقد ان معرفة المرء انه يعيش حياة خالية من الحياة أصعب بكثير من مهمة العيش فيها اساساً وفي الحالتان لابد من الإقلاع عن هذا الافيون القاتل ومنع الشيطان ان يحكم!بالرغم ان الكتاب يحتوي على مقالات من منتصف الستينات إلى السنة السبعين تقريباً إلاوكعادة مصطفى محمود يبهرني بكتاباته وأنا من صغرى كنت بحب أتفرج على برنامجه المشهور (العلم والإيمان) ولكن احززن هذا الكتاب لاننى رأيت فيه ما يحدث في حال بلدي ووطني بل وفى كل الدول العربية وما لا يستطيع حكام هذه الدول فعله لوقف هذا الغزو الذي يحدث من خلال وسائل الإعلام من المسلسلات والأغاني والأفلام والتي أصبحت تعتمد على الجنس والإباحية والعرى والألفاظ البذيئة والتي أصبحت ألان كأنها شئ عادى جدا ومن يعترض على هذا الكلام يكون من المتخلفين اللذين يعارضوا حرية الفن والفكرففي الفصل الأول (هل يسير العالم
من أروع كتب مصطفى محمود التى سأظل أقرأها مجددا حتى لا أغفل عن حقيقة الدنيا التى نعيش فيها والتدهور الأخلاقى الذى توصل إليه الإنسان
وكعادتي سأضيف بعضا من الاقتباسات التي تستحق وكما ذكرت سابقا وكما اذكر دائما تستحق ان تعاد كتابتها . وأن أقل ما يمكنني أن أقدمة. هو أن أضيف بعضا من تلك الكلمات . واضافتي لرابط تحميل الكتاب .وفي البداية أحب فقط أن أضيف قصة بسيطة لبدايتي للقراءة للدكتور مصطفى وقصتي مع الكتب التي أملكها له . حيث أني أمتلك كمية بسيطة من كتبة . بعضها ورقية بعضها الأخر الكترونية .أول كتاب قرأتة للدكتور مصطفى كان بعنوان ( حوار مع صديقي الملحد ) حيث اني قد استعرتة من صديق لي . وكان الكتاب في حالة يرثى لها . كان بدون غلاف
بمجرد ابتدائي بقراءة الكتاب أخذت عهدا على نفسي بامتلاك و قراءة أي كتاب تقع عليه يدي لمصطفى محمود.. الرجل يقع في مكان لا تصنيف له من الكُتاب العرب والمسلمينباختصار .. كان يرى ما لا نرى ويسمع ما لا نسمع
غالبا يعجبني أسلوب مصطفى محمود في مناقشة بعض الأمور و طريقة إستعمالة للتشبيهات و لكن في بعض النقاط لا أوافقة الرأي. الكتاب لم يقدم لي الكثير و بالطبع فإن عامل الفرق بين وقت كتابتة (التمانينات) ووقت قرائتي له (٢٠١٢) له أثر كبير. لم أستطع إكتشاف المبدأ الذي على أساسه تم ترتيب مقالات الكتاب. كما أن بعض المعلومات مكررة. أعجبتني رؤيته الآمله في خروج العالم العربي الإسلامي من سباته وكذلك نظرته لنظام الخير و الشر في العالم. هذا الكتاب وضح لي كم شغف مصطفى محمود في البحث عن المعرفة و محاولته لرؤية المدى
0 comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.