Mahmoud Darwish
Paperback | Pages: 157 pages Rating: 4.18 | 2536 Users | 300 Reviews
Be Specific About Books As لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
| Original Title: | لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي |
| ISBN: | 995321414X (ISBN13: 9789953214146) |
| Edition Language: | Arabic |
Ilustration During Books لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
"الديوان الأخير" للشاعر الراحل محمود درويش بعنوان "لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي" ينقسم الديوان إلى ثلاثة أقسام: الأول بعنوان "لاعب النرد" وهو يبدأ بالقصيدة التي استهل بها أمسيته الأخيرة في رام الله. القسم الثاني خصص لقصيدة واحدة "لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي" والأرجح أنها القصيدة الأخيرة التي كتبها زمنياً، والتي أراد لها الشاعر أن لا تنتهي. وهي ترمز إلى علاقة الشاعر بذاته وأرضه وموته. أما القسم الثالث فيضم مجموعة من القصائد التي كتبها محمود درويش على مراحل منها الوطني ومنها الشخصي وبينها قصيدتان إلى نزار قباني وإميل حبيبيIdentify Containing Books لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
| Title | : | لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي |
| Author | : | Mahmoud Darwish |
| Book Format | : | Paperback |
| Book Edition | : | Deluxe Edition |
| Pages | : | Pages: 157 pages |
| Published | : | March 30th 2009 by رياض الريس للكتب والنشر (first published 2009) |
| Categories | : | Poetry |
Rating Containing Books لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
Ratings: 4.18 From 2536 Users | 300 ReviewsCrit Containing Books لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
خلقتُ حُرًا ومن ذاتي ومن لُغتيكأن الوراء أمامي واقفًا وأنا ..أمشي أمامي على إيقاع أُغنيتي.آخر ما كتب محمود درويش فاختار لها عنواناً"لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي" رحل ولم يرد لشعره أن ينتهي تاركاً باباً للأمل الأرض الوطن الانسان الغد..أحبك خضراء يا أرض خضراءتفاحة تتموج في الضوء والماءخضراء ليلُكِ أخضرفجركِ أخضرفلتزرعيني برفق...برفق يد أمفي حفنة من هواءأنا بذرة من بذورك خضراء...
ولنا أحلامنا الصغري كأن نصحو من النوم معافيين من الخيبة لم نحلم بأشياء عصية نحن أحياء وباقون .. وللحلم بقية
نحن أحياء وباقون .. وللحلم بقيةالآن كنتالآن سوف تكونفاعرف من تكون .. لكي تكونيقول المحبّ المجرب في سره :هو الحب كذبتنا الصادقةفتسمعه العاشقةوتقول :هو الحب يأتي ويذهبكالبرق والصاعقة ربما قال : لو كنت غيريلصرت أنا مرة ثانيةلا أقول : الحياة بعيدا هناك حقيقيةوخيالية الأمكنةبل أقول : الحياة هنا ممكنة رحلة جميلة في آخر ديوان شعري للراحل محمود درويش .. بين كلماته العميقة ومعانيه الجميلة
ديوان درويش الأخير ديوان القصيدة التي لم يرد لها أن تنتهي هو وجميع محبيه ..ولكن دايما بالآخر في آخر في وقت فراق وكان لابد من هذا اللقاء الأخير *ههنا الآن وهنا والآن*ولنا أحلامنا الصغرى ,كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة لم نحلم بأشياء عصية نحن أحياء وباقون .. وللحلم بقية*لاعب النرد*أدرب قلبي على الحبكي يسع الورد والشوكمن سوء حظي أني نجوت مرارا من الموت حباومن حسن حظي أني مازلت هشالأدخل في التجربةيقول المحب المجرب في سرههو الحب كذبتنا الصادقةفتسمعه العاشقة وتقول هو الحب يأتي ويذهبكالبرق والصاعقة
وداعاً أيها الشاعر. ديوانه الأخير يشبه قبضة دافئة وقوية على أيدينا المنهكة التي امتدت في مصافحة شاحبة .. وداعاً أيها العالم الشعري المتفرد حيث العشب والخصبُ والظباء والتلال والأقمار وأوتار الغيتارة! وداعاً درويش رحيلك خرم شاسع يجتاح واقعنا الثقافي ومشهدنا الشعري الهزيل وداعاً أيها الـ لا يشبه إلا نفسه .. ارحمه يا رب ارحمه برحمتك لأن شعره جعلنا نرى الجميل والغرائبي والواقعي والجوهري والرمادي والهامشي! لأن شعره جعلنا أكثر وعياً بقدراتنا كبشر لأن شعره جعلنا - وما زال يجعلنا - أكثر إنسانية مع كل
لاعب النـرد لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي ليل بلا حلم الخوف في بيت نزار قباني و رغبتُ فيك رغبت عنكَ إلى شاعـر شاب كأن الموت تسليتي هنـالك حب بلا سبب وووو! : عليكَ رحمة الله يا محـمود عليكَ رحمـة الكريم يا صديقنـا الأول و قصيدتنـا الأخيرة.
0 comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.