Identify Books To كايا
Original Title: | كايا ISBN13 9789775153470 |
سونيا بوماد sonia boumad
Paperback | Pages: 446 pages Rating: 3.65 | 1047 Users | 118 Reviews
Commentary In Favor Of Books كايا
كايا----
عند حضرة "كايا" تلتاع الذكرى فيأتي الحنين مُهرولاً في ثوب أنيق من الشحوب ، ليدخل من باب الوجع دون استئذان ، ليجد الشوق والخيبة حاضرين في أهبة الاستعداد ، يصب كل واحد منهما للآخر كأساً من أنين !
وعند سماع الدموع تنهمر يمد نادل الصبر بذوقٍ بالغ يده بشراشف بيضاء كى يكفكف الحاضرون دموعهم في صمت .
بجدارة استطاعت الكاتبة الجميلة أن تبكينا عن حضارات تليدة رحلت كانت لنا ، وحضارات هشّة جدت هي لنا .
ليست مجرد رواية بل ملحمة إنسانية تاريخية واقعية وإن أعتمدت على أسطورة ، هو مزيج جميل بين الخرافة والواقع ، بين الحقيقة والفانتازيا .
أحسها تجربة ذاتية وصادقة للكاتبة اللبنانية التي تعش حالياً بالنمسا ، بلد الموسيقى والفن ، حينما تشدو أوتار الكمان طرباً حتماً تتذكر هى أن أجدادها القدامى هم أصل الموسيقى وهم من صدروا تلك الفنون والآلات لهم منذ الزمن الغابر ، لكن هيهات هيهات بين مامضى وبين ماهو واقع ، ولأن في حلقنا غصة توحدنا إنسانياً مع الكاتبة التي عزفت بصدق على مشاعرنا برواية في حجم "كايا" في حجم حضارة وآلاف السنين .
شكراً للكاتبة الرائعة سونيا بوماد التي احترمت عقولنا ، واحترمت فينا الإنسان ، روايتها التي هى رسالة إنسانية وتاريخية أصيلة .
عبدالفتاح دياب
Present Epithetical Books كايا
Title | : | كايا |
Author | : | سونيا بوماد sonia boumad |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Special Edition |
Pages | : | Pages: 446 pages |
Published | : | January 22nd 2014 by الرواق للنشر والتوزيع |
Categories | : | Novels |
Rating Epithetical Books كايا
Ratings: 3.65 From 1047 Users | 118 ReviewsCriticism Epithetical Books كايا
دا أول ريفيو أكتبه هنا بس الرواية تستاهلالرواية عبقريةفكرتها بالذاتمتصورتهاش حتيفكرة الأسطورة وربطها بالواقع مذهلةتفاصيل الروايةالكتابةالألفاظوالحِكم اللى كانت بتتقال على لسان اللى بيتكلموافى الأول كنت حاسة كل شخصية لازم تكون موجودةمش هانكر إن الإحساس دا قلّ شوية فى الجزء التاني من الرواية لو قسمناها مجازاً بالشكل دافيّ شخصيات زي نديم وشوية كريم محستش لوجودهم أثركانوا ممكن ميجوش فى تفاصيل الرواية أصلاًيمكن لو الرواية كانت أصغر شوية كنا تجنبنا النقطة دي وتجنبنا حتي الملل اللى أصابني شخصياً فىرواية كايا رواية جميلة مزجت فيها الكاتبة المتألقة بين أوروبا ابنة كايا قبل الميلد بقرون و أوروبا في زمن الانترنت والحروب و الثورات ...كتاب يليق به أن يصبح فيلما سينيمائيا هوليودي ...من أجمل ما مسني من كلمات سونيا:-جميلة تلك الأمنياتانها تنبت للحزن أجنحة ورقيةوتجعله يحلق بعيداوعندما يتساقط مطر الواقعتبتل تلك الأجنحة يعود ليسكن الروح .بصمت موجع فقلب الإنسان قد فطر على الشجن واستأنس أنغام قيثارته-استمتعي بالحبولا تحمليه عبئا على أكتافك دعيه يرفعك اجعليه كالأجنحة وحلقي به عاليا إن أصبح الحب ثقلا
وجالت بخاطري أسئلة بعدما قرأت تلك الرواية ماهو الانسان الانسان ليس مجرد جسد وروح فقط الانسان زمان ومكان حصيلة حضارات واساطير أفكار واحلام من نحن حقيقةاننا كائنات سماوية راقية رغم كل ما بنا يسكننا زيوس بأنانيته وغروره ....وحكمتهبولهه وعشقه ...وبحثه عن الامتلاككلنا زيوس أما الرقي فينا هو أوروبا نعم كلنا بداخلنا اوروبابطيبتها بسذاجتهابحبها الذي تنثره كغبار سحري يتملك كل ما يستنشقهببرائتهابحلمها بطموحهاأنا زيوس وأنا أوروبالقد وعيت اهدائك أيتها الصديقة وفهمت مغزاهأوروبا التي بداخلنا كادت تندثر تحت
برولوج :-كايا ملحمة عن الملح و الدم والدموعدراسة أتسمت بالأتقان و الحرفية الشديدة لكاتبة أراها قد أقتحمت عالم الكتابة و خصوصاً في أشد أقطار الوطن العربي تشابكا و وعوراً هنا في مصر أرض الأدب الروائي و منبع الفكر الخصب الذي لطالما أنتهل منة القطر العربي المعرفة ..أقتحم أسم "سونيا بوماد" السوق المصرية بهذة الرواية وأن أري انها لم تأخذ حقها الأعلامي و التوزيعي التجاري البحت كما يجب..فقلم سونيا بوماد ذاك القلم الذي نحت من خشب شجر بلاد الأرز و أستوي في أفران صقيع فيينا يكاد يتفوق علي العديد من الكتاب
معركة مزج الأساطير بالواقع بطريقة سرد أدبيّة راقية سهلة وممتعة.
اعجبتني الروايه بنسبه كبيره من حيث طريقه السرد وقوه اللغه واستخدام تعبيرات تظهر جمال اللغه. اعجبني ايضا ان الكاتبه تدعو للقيم الانسانيه النبيله وغير متعصبه تجاه التدين. ومناجتها للاله الواحد. ايضا وجهه نظر الملحدين في وجود الله عقلانيه تماما.
رواية جميلة جدا قرأتها بترشيح من د.إيمان الدواخلي على صفحتها الشخصيةلو قرأت عدة كتب تاريخية عن الأساطير القديمة لم أكن سأستمتع بهذه الدرجةأوروبا كانت تمثل الفطرة الانسانية الأولى شفافة لا تقبل الظلم ولا الألم للغيرولكن في نفس الوقت لا يمنعها هذا من الانجراف في الأخطاء ولكنها سرعان ما تعود وتنبذ روحها هذه الأشياء الغريبة على شفافيتها التي تحافظ عليها كأنها كنزها الثمينقرأتها منذ فترة ولم أكن قادرة لكتابة مراجعة تفصيلية اكتفيت أن كايا أخرجتني من مود غير لطيف كنت أمر به اليوم تذكرتها وأحببت كتابة
0 comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.